اتعرف بي

اسمي ماجي، وأنا سعيدة جدًا لأنك وجدت طريقك إلى هنا!
أنا معالجة زواج وأسرة مرخصة، وأمارس العلاج النفسي منذ خمس سنوات.

تتضمن قصتي تحولات كبيرة في الحياة، صداقات مكسورة، والعديد من الأشخاص الذين رافقوني منذ صغري، تلاهم آخرون في سنوات لاحقة. كنت محظوظة بوجود مستمعين في حياتي، وأشخاص يجلسون معي، مما أتاح لي الشعور بالأمان والتعبير عن المشاعر الصادقة حتى أكون مستعدة للتحرك نحو الحل. عندما دخلت لأول مرة غرفة العلاج كعميلة، كنت في حالة حزن شديد. رؤية معالجة لطيفة وصبورة سمحت لي بالشعور بالأمان، وفي النهاية بالنمو بطريقة لم أتخيلها أبدًا. دعوتي وشغفي الأسمى هي أن أكون ذلك الحضور الآمن والمعالِج للآخرين. رؤية شخص يتعافى وينتقل من مكان اليأس إلى مكان الأمل هي أعظم مكافأة لي.

أؤمن أنه في سياق العلاقات الآمنة نتمكن من النمو والشفاء. لذلك، فإن توفير مكان تشعر فيه بالأمان والاستماع هو أولويتي القصوى. أنا أيضًا متدربة في العلاج ب EMDR وأؤمن بقوته في تحرير “الأماكن العالقة” في المخ، حيث تُخزن الذكريات الصادمة. سأستخدم هذه الطريقة إذا رأيت أنها ستساعدك على الشفاء واستعادة توازنك.

تشمل خبرتي حتى الآن العمل مع المراهقين المعرضين للخطر (سن ١٣ ـ ١٨) في بيئات علاجية قصيرة الأمد، ومعالجة الصدمات بEMDR مع ضحايا الجرائم العنيفة (خاصة الاعتداء الجنسي)، واستخدام نموذج هجين للجلسات يجمع بين الحضور الشخصي والتواصل عن بعد، والعمل مع إحالات من وكالة خدمات المجتمع في مقاطعة orange.

أعتبره امتيازًا أن تسمح لي بالدخول إلى قصتك، وشرفًا أن أمشي هذا الطريق معك.
أتطلع للسماع منك.

– ماجي